جدول المحتويات
النقاط الرئيسية
- شجروا مياamoto، مبتكر شخصيات نينتندو الشهيرة، يتحدث عن تحول الشركة نحو إنتاج الأفلام.
- فيلم The Super Mario Bros. Movie حقق إيرادات تجاوزت 1.36 مليار دولار عالميًا.
- نينتندو تخطط لإصدار تكملة للفيلم في 3 أبريل 2026، وفيلم The Legend of Zelda في 2027.
- مياamoto يوضح أهمية الأفلام في الحفاظ على إرث الشخصيات مقارنة بالألعاب.
التفاصيل
في مقابلة حديثة مع Nintendo Dream Web، ناقش شجروا مياamoto، مبتكر شخصيات مثل ماريو وزيلدا، تحول نينتندو نحو إنتاج الأفلام بعد سنوات من التردد. يأتي هذا التحول بعد تجربة سلبية مع فيلم Super Mario Bros عام 1993، الذي لم يلقَ استحسان الجمهور والنقاد. منذ ذلك الحين، تجنبت نينتندو التكيف مع أفلام حية، باستثناء بعض مشاريع الأنمي.
ومع النجاح الكبير لفيلم The Super Mario Bros. Movie، الذي أصبح واحدًا من أعلى الأفلام الكرتونية إيرادًا، بدأت نينتندو في استكشاف المزيد من المشاريع السينمائية. بالإضافة إلى التكملة المخطط لها، هناك شائعات حول أفلام جديدة لشخصيات مثل Donkey Kong وLuigi’s Mansion.
لماذا هذا الخبر مهم؟
هذا التحول في استراتيجية نينتندو نحو إنتاج الأفلام يعكس رغبتها في توسيع نطاق تأثير شخصياتها الشهيرة. مع النجاح الكبير للفيلم الأول، يمكن أن يؤدي هذا إلى زيادة الوعي بالعلامة التجارية وتعزيز قاعدة المعجبين. كما أن الأفلام توفر وسيلة للحفاظ على إرث الشخصيات، مما يتيح لجيل جديد من المعجبين التعرف عليها بطرق جديدة.
خلفية سريعة
تأسست نينتندو في عام 1889، وبدأت كشركة لصناعة بطاقات اللعب. على مر السنين، أصبحت واحدة من أبرز الشركات في صناعة الألعاب، مع شخصيات أيقونية مثل ماريو وزيلدا. بعد فشل فيلم Super Mario Bros في التسعينيات، اتجهت نينتندو نحو تطوير الألعاب فقط، حتى بدأت مؤخرًا في إعادة التفكير في استراتيجيتها السينمائية.
المصدر: الرابط الأصلي