جدول المحتويات
النقاط الرئيسية
- إطلاق برنامج أبحاث: جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا يطلقان برنامج أبحاث تعاوني.
- مجالات التركيز: البرنامج يركز على ثلاثة مجالات رئيسية: الاكتشافات العلمية، ازدهار الإنسان، وصحة الكوكب.
- مدراء أكاديميون: لي سونغ وفليب إيزولا يتوليان إدارة البرنامج الأكاديمية.
- أهداف مشتركة: تعزيز الابتكار في الذكاء الاصطناعي مع التركيز على المسؤولية الاجتماعية والأخلاقية.
التفاصيل
أعلنت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا عن إطلاق برنامج أبحاث تعاوني يهدف إلى تطوير الذكاء الاصطناعي وتوسيع تطبيقاته. يركز البرنامج على ثلاثة مجالات رئيسية، وهي الاكتشافات العلمية، وازدهار الإنسان، وصحة الكوكب. يشارك في البرنامج أعضاء هيئة التدريس والطلاب والباحثون من كلا المؤسستين، حيث يقود كل مشروع باحث رئيسي من كل جامعة.
سيكون لي سونغ، أستاذ تعلّم الآلة في جامعة محمد بن زايد، وفليب إيزولا، أستاذ الهندسة الكهربائية وعلوم الحاسوب في "إم آي تي"، هما المديران الأكاديميان للبرنامج. الهدف هو توحيد الجهود بين المؤسستين لتعزيز أبحاث الذكاء الاصطناعي في مجالات متعددة، بما في ذلك الصحة والروبوتات.
لماذا هذا الخبر مهم؟
يمثل هذا التعاون خطوة استراتيجية نحو تعزيز الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث يجمع بين خبرات مؤسستين رائدتين. من المتوقع أن يسهم البرنامج في تطوير حلول مبتكرة للتحديات العلمية والمجتمعية، مما يعزز من قدرة الذكاء الاصطناعي على تحسين جودة الحياة. كما يعكس التزام المؤسستين بتطوير الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول، مما قد يؤدي إلى تأثيرات إيجابية على المجتمع والبيئة.
خلفية سريعة
تأسست جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي كجزء من رؤية دولة الإمارات لتعزيز مكانتها كمركز عالمي للابتكار في الذكاء الاصطناعي. معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، المعروف بتفوقه الأكاديمي في مجالات الهندسة والتكنولوجيا، يسعى من خلال كلية شوارزمان للحوسبة إلى تعزيز الابتكار متعدد التخصصات. التعاون بين المؤسستين يمثل تجسيدًا لرؤية مشتركة في دفع حدود أبحاث الذكاء الاصطناعي.
المصدر: الرابط الأصلي