جدول المحتويات
النقاط الرئيسية:
- تغيير استراتيجي: بورش ستطلق SUV جديدة تعمل بالبنزين والهجين بدلاً من الطراز الكهربائي بالكامل.
- تأثير السوق: تراجع الطلب العالمي على السيارات الكهربائية وارتفاع الرسوم الجمركية في الولايات المتحدة.
- تأثير مالي: إعادة هيكلة الاستراتيجية ستؤثر على الأرباح التشغيلية في 2025 بمقدار يصل إلى 1.8 مليار يورو.
- استمرار المشاريع الكهربائية: بعض الطرازات الكهربائية مثل كاين الكهربائية ستستمر في التطوير.
التفاصيل:
أعلنت شركة بورش عن تغيير جذري في خططها المتعلقة بالسيارات الكهربائية، حيث ستطلق SUV جديدة مع محركات بنزين وهجين بدلاً من أن تكون كهربائية بالكامل. هذا القرار جاء نتيجة لتراجع الطلب العالمي على السيارات الكهربائية، وارتفاع الرسوم الجمركية في الولايات المتحدة، بالإضافة إلى تباطؤ سوق السيارات الفاخرة في الصين.
المدير التنفيذي لبورش، أوليفر بلوم، أشار إلى أن الشركة تعيد تنظيم نفسها لتلبية التغيرات في السوق واحتياجات العملاء. كما تم تأجيل مشروع منصة السيارات الكهربائية الجديدة التي كانت مخطط لها للعام 2030.
لماذا هذا الخبر مهم؟
يعتبر هذا الخبر مهمًا للمستهلكين وصناعة السيارات الكهربائية، حيث يعكس التحديات التي تواجهها الشركات في ظل تراجع الطلب. كما أن إعادة هيكلة بورش قد تؤثر على الأسعار والمنافسة في سوق السيارات الكهربائية، مما قد يؤدي إلى تغييرات في استراتيجيات الشركات الأخرى.
خلفية سريعة:
تعتبر بورش جزءًا من مجموعة فولكس فاجن، وقد كانت تسعى لتوسيع خططها في مجال السيارات الكهربائية. ومع ذلك، فإن التغيرات الحالية في السوق قد تؤثر على مستقبل هذه الخطط وتوجهات الصناعة بشكل عام.
المصدر: الرابط الأصلي