النقاط الرئيسية
- منصة CADO، التي تأسست في الإمارات، جمعت 4.5 مليون دولار في جولة تمويل ما قبل البذور، بقيادة Sanabil 500 ومجموعة من المستثمرين الأثرياء.
- تأسست CADO في عام 2019 على يد ليلى المراشي، وتقدم حلول هدايا مبتكرة تجمع بين الإبداع والتكنولوجيا.
- ستستخدم الأموال الجديدة لتوسيع العمليات في السعودية وبدء النمو الدولي مع إطلاقها في نيويورك.
- CADO تهدف إلى إعادة تعريف تجربة الهدايا من خلال دمج الإبداع واللوجستيات.
لب الخبر
أعلنت منصة CADO، التي تأسست في الإمارات، عن إغلاق جولة تمويل ما قبل البذور بقيمة 4.5 مليون دولار. قاد الجولة Sanabil 500، وهي مبادرة استثمارية لدعم الشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بالإضافة إلى مجموعة من المستثمرين الأثرياء. تأسست CADO في عام 2019 على يد ليلى المراشي، وبدأت كستارت أب صغيرة في دبي وتوسعت لتصبح رائدة إقليمية تعمل في الإمارات والسعودية والكويت والولايات المتحدة[وفقًا للبيان الصحفي].
ستستخدم CADO الأموال الجديدة لتسريع توسعها في السعودية، حيث تعمل على تطوير مجتمع يربط الحرفيين والموردين والشركات. كما ستدعم النمو الدولي للشركة، بدءًا من إطلاقها في نيويورك[وفقًا للبيان الصحفي].
لماذا هذا الخبر مهم؟
تعتبر CADO مثالًا على كيفية استخدام التكنولوجيا لتحسين تجربة الهدايا، مما يعكس اتجاهًا متزايدًا نحو الابتكار في هذا القطاع. مع توسعها في الأسواق الجديدة، مثل السعودية ونيويورك، من المتوقع أن تؤثر CADO بشكل كبير على كيفية تفاعل الشركات مع عملائها من خلال الهدايا، مما يسهم في تعزيز العلاقات التجارية.
كما أن الدعم من مستثمرين مثل Sanabil 500 يعكس الثقة في قدرة الشركات الناشئة في المنطقة على المنافسة على المستوى العالمي، مما قد يشجع المزيد من الاستثمارات في هذا القطاع.
خلفية سريعة
تأسست CADO في عام 2019، وتهدف إلى تحديث مفهوم الهدايا من خلال دمج الإبداع والتكنولوجيا. بعد ظهورها في برنامج "Shark Tank" الإماراتي، تسعى الشركة لتكون رائدة في سوق الهدايا العالمية، مع التركيز على الربط بين الحرف اليدوية المحلية والابتكار العالمي.
المصدر: الرابط الأصلي