النقاط الرئيسية
- استطلاع جديد: 11% فقط من مستخدمي الهواتف الذكية في الولايات المتحدة يعتبرون الذكاء الاصطناعي عاملاً مهماً عند شراء هاتف.
- أهمية الميزات الأخرى: السعر، عمر البطارية، وسعة التخزين هي العوامل الأكثر تأثيراً في قرار الشراء.
- تحديات آبل: تواجه آبل صعوبات في تطوير تقنيتها الخاصة بالذكاء الاصطناعي، مع فقدان بعض من أبرز الباحثين في هذا المجال.
- تفاؤل الإدارة: الرئيس التنفيذي تيم كوك يعبر عن تفاؤله بشأن تحسينات مستقبلية في تقنيات الذكاء الاصطناعي.
التفاصيل
أظهرت دراسة حديثة أن المستخدمين لا يعتبرون الذكاء الاصطناعي عاملاً مهماً عند اتخاذ قرار شراء الهواتف الذكية. فقط 11% من المشاركين في الاستطلاع أشاروا إلى أن الذكاء الاصطناعي يؤثر على خياراتهم. في المقابل، تظل الميزات التقليدية مثل السعر وعمر البطارية وسعة التخزين هي الأكثر أهمية.
آبل تواجه تحديات كبيرة في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث يتعين عليها تحسين تقنيتها “Apple Intelligence” لتكون قادرة على المنافسة مع تقنيات مثل “Gemini” و”Copilot”. ومع ذلك، تيم كوك، الرئيس التنفيذي للشركة، أبدى تفاؤله بشأن التقدم المستقبلي في هذا المجال.
لماذا هذا الخبر مهم؟
تسلط هذه النتائج الضوء على الفجوة بين الابتكارات التقنية واهتمامات المستخدمين. على الرغم من الضغوط التنافسية في سوق الهواتف الذكية، يبدو أن المستخدمين يفضلون الميزات التقليدية على التقنيات الجديدة مثل الذكاء الاصطناعي. هذا قد يؤثر على استراتيجيات الشركات الكبرى، بما في ذلك آبل، في كيفية تطوير وتسويق منتجاتها المستقبلية.
خلفية سريعة
آبل دخلت مجال الذكاء الاصطناعي مع إطلاق “Apple Intelligence”، ولكنها واجهت انتقادات بسبب عدم قدرتها على تقديم ميزات تنافسية مقارنةً بالشركات الأخرى. تاريخياً، كانت آبل معروفة بابتكاراتها، ولكن التحديات الحالية تشير إلى ضرورة إعادة تقييم استراتيجياتها في هذا المجال.
المصدر: الرابط الأصلي