جدول المحتويات
أطلقت شركة تيمكس ساعة هكبير x تيمكس 1979 بلاك ماكس، وهي إعادة إصدار حديثة لتصميم ساعة رياضية من أواخر السبعينيات. تتميز هذه الساعة بمظهرها الأنيق وعصريتها، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لعشاق الساعات الكلاسيكية.
تصميم الساعة ومواصفاتها
تأتي ساعة هكبير x تيمكس 1979 بلاك ماكس في علبة مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ بقياس 41 ملم، مع تشطيب أسود مصقول بالكامل. يبلغ سمك العلبة 10 ملم، مما يمنحها مظهرًا مسطحًا نسبيًا يناسب التصميم الرياضي. يتميز وجه الساعة بلون أسود محاط بحلقة تاكيمتر فضية، مع أرقام عربية واضحة وتصميم عالي التباين. كما أن عقرب الثواني بلون برتقالي زاهي يضيف لمسة من الحيوية.
الحركة والبطارية
تعمل الساعة بحركة كواتز، والتي تم اختيارها لضمان الدقة وسهولة الصيانة. تستخدم الساعة بطارية SR626SW القياسية، مما يجعل من السهل استبدالها عند الحاجة. تم تزويد الساعة بسوار من الفولاذ المقاوم للصدأ بنفس اللون الأسود، مع مشبك قابل للطي، وعرض لوج 20 ملم.
مقاومة الماء
تتميز ساعة هكبير x تيمكس 1979 بلاك ماكس بمقاومة للماء تصل إلى 100 متر، مما يجعلها مناسبة للسباحة والتعرض العام للماء، لكن لا يُنصح باستخدامها في الغوص. على الرغم من وجود مقياس التاكيمتر، فإن تصميم الساعة يجعلها تبدو أكثر كساعة رياضية غير متخصصة.
تاريخ الساعة
تعود أصول ساعة تيمكس بلاك ماكس إلى عام 1979، في فترة كانت فيها العلامة التجارية تستكشف أشكال العلب الجريئة والتشطيبات الداكنة مع انتشار تكنولوجيا الكواتز. بينما تُعرف تيمكس بشكل أكبر بالساعات العسكرية وساعات الحقول ذات الأسعار المعقولة، تمثل نماذج مثل بلاك ماكس جزءًا صغيرًا من تلك الحقبة.
السعر والتوافر
تُباع ساعة هكبير x تيمكس 1979 بلاك ماكس بسعر 249 دولارًا، وهي متاحة الآن عبر موقع هكبير وموقع تيمكس. تعتبر هذه الساعة إعادة إصدار بسيطة تركز أكثر على الاستمرارية البصرية بدلاً من التعقيدات الحديثة.
الخاتمة
تجمع ساعة هكبير x تيمكس 1979 بلاك ماكس بين التصميم الكلاسيكي والتكنولوجيا الحديثة، مما يجعلها خيارًا جذابًا لعشاق الساعات. إذا كنت تبحث عن ساعة تجمع بين الأناقة والوظائف، فإن هذه الساعة تستحق النظر. يمكنك الاطلاع على المزيد من التفاصيل حول الساعة عبر الروابط المتاحة.
تعتبر هذه الساعة مثالًا رائعًا على كيفية دمج التاريخ مع الابتكار، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للباحثين عن قطعة فريدة من نوعها.
المصدر: الرابط الأصلي