جدول المحتويات
النقاط الرئيسية
- المدير: كازوهيرو أوياما، مخرج لعبة Resident Evil 3: Nemesis.
- الحدث: ظهور مدينة راكون ومركز الشرطة في Resident Evil 9: Requiem.
- التناقض: المدينة دُمرت بالكامل في الجزء السابق، لكن تظهر سليمة في الجزء الجديد.
- التعليق: أوياما يعبر عن حيرته حول كيفية بقاء المعالم بعد الكارثة.
التفاصيل
أوضح كازوهيرو أوياما، مخرج لعبة Resident Evil 3: Nemesis، في مقابلة حديثة أنه يشعر بالحيرة بشأن بقاء مدينة راكون ومركز الشرطة في الجزء الجديد Resident Evil 9: Requiem. في اللعبة الأصلية، تم تدمير المدينة بواسطة صاروخ حراري، مما أدى إلى محوها تمامًا من الخريطة. ومع ذلك، يظهر الجزء الجديد المدينة وكأنها لا تزال قائمة، مما يثير تساؤلات حول منطق القصة.
أوياما أشار إلى أن نهاية اللعبة الأصلية كانت تهدف إلى إنهاء كابوس تفشي الزومبي في المدينة، بينما في Resident Evil 3 Remake، تم تخفيف تأثير الدمار، حيث تم التركيز على هروب الشخصية الرئيسية جيل فالنتاين. في المقابل، يبدو أن Requiem يعيد تقديم المدينة في حالة ما بعد الكارثة، مما دفع أوياما للتساؤل عما إذا كان هناك عنصر من السفر عبر الزمن involved.
لماذا هذا الخبر مهم؟
تثير هذه التغييرات في السرد تساؤلات حول كيفية تأثيرها على تجربة اللاعبين. قد يشعر المعجبون بالارتباك بسبب التناقضات في القصة، مما قد يؤثر على تفاعلهم مع اللعبة. كما أن إعادة زيارة المواقع الأيقونية قد تفتح المجال لفرص جديدة في تطوير القصة، لكن قد تتطلب أيضًا تبريرات منطقية مقنعة للمستخدمين.
خلفية سريعة
تعتبر سلسلة Resident Evil واحدة من أشهر سلاسل ألعاب الفيديو، حيث بدأت في عام 1996. تمثل Resident Evil 3: Nemesis جزءًا مهمًا من تاريخ السلسلة، حيث قدمت تجربة رعب البقاء في بيئة مليئة بالزومبي. مع كل إصدار جديد، تسعى السلسلة إلى تطوير القصة والشخصيات، مما يجعلها محط اهتمام دائم بين اللاعبين والمطورين على حد سواء.
المصدر: الرابط الأصلي