جدول المحتويات
النقاط الرئيسية
- آبل أطلقت iPhone 17 Pro و iPhone 17 Pro Max بلون “البرتقالي الكوني”.
- اللون البرتقالي يُعتبر جزءًا من تاريخ آبل في تصميم المنتجات.
- يتبنى العديد من المشاهير هذا اللون، مما يعزز جاذبيته.
- آبل استخدمت اللون البرتقالي في عدة منتجات سابقة، مثل iMac G3 و iPod mini.
التفاصيل
أعلنت آبل مؤخرًا عن إطلاق iPhone 17 Pro و iPhone 17 Pro Max بلون “البرتقالي الكوني”، وهو لون جريء يختلف عن الألوان التقليدية التي اعتادت الشركة استخدامها. هذا اللون الجديد يعكس تحولًا في استراتيجية التصميم لدى آبل، حيث يسعى إلى جذب جمهور أوسع من خلال خيارات ألوان أكثر حيوية.
اللون البرتقالي ليس جديدًا على آبل، فقد استخدمته في عدة منتجات سابقة، بدءًا من iMac G3 في أواخر التسعينيات، والذي ساهم في إعادة إحياء الشركة، إلى iPod mini الذي أطلق في عام 2004. هذه الألوان الجريئة كانت دائمًا مرتبطة بالابتكار والتجديد في تصميمات آبل.
لماذا هذا الخبر مهم؟
إطلاق iPhone 17 Pro بلون “البرتقالي الكوني” يعكس استراتيجية آبل في جذب جمهور جديد، خاصة من الشباب الذين يفضلون الألوان الجريئة. هذا التوجه قد يؤثر على كيفية تصميم الشركات الأخرى لمنتجاتها، حيث يمكن أن تتبنى ألوانًا أكثر حيوية لجذب المستهلكين. كما أن هذا اللون قد يعزز من هوية آبل كعلامة تجارية مبتكرة ومتميزة.
خلفية سريعة
منذ تأسيسها، استخدمت آبل اللون البرتقالي في تصميماتها بشكل متقطع، حيث كان هذا اللون يُعتبر علامة على الابتكار. من iMac G3 إلى iPod mini وApple Watch Ultra، أظهرت آبل قدرة على دمج الألوان الجريئة في منتجاتها، مما ساهم في تعزيز مكانتها في سوق التكنولوجيا.
المصدر: الرابط الأصلي
