آبل تطور محركًا لمسيًا جديدًا لزيادة عمر بطارية الآيفون

النقاط الرئيسية

• تطوير محرك هابتيك جديد: آبل تعمل على محرك هابتيك مقاوم للصدمات.
• تحسين المتانة: التصميم الجديد يعزز من عمر المكونات الداخلية.
• تقنية الينابيع: يستخدم نظام الينابيع غير الخطية لحماية المكونات من الصدمات.
• تطبيقات متعددة: يمكن استخدام المحرك في الهواتف الذكية والساعات الذكية وغيرها من الأجهزة.

التفاصيل

آبل قدمت براءة اختراع جديدة تتعلق بتطوير محرك هابتيك يتميز بمقاومته للصدمات، مما يعزز من متانة أجهزة آبل. وفقًا للبراءة، يعتمد المحرك على نظام يتضمن "ينابيع غير خطية" تعمل على حماية المكونات الداخلية من الأضرار الناتجة عن السقوط. هذه الينابيع تأتي بأحجام مختلفة وتتميز بحواف مشطوفة، مما يساعد على امتصاص الصدمات بشكل فعال.

المحرك الجديد سيتم تركيبه بطريقة تسمح له بالتعليق داخل هيكل الجهاز، مما يتيح له تقديم ردود الفعل المعتادة بينما يوجه الصدمات نحو الينابيع بدلاً من التأثير المباشر على المكونات. هذا التصميم يساهم في تقليل حجم ووزن المحرك دون التأثير على قوته.

لماذا هذا الخبر مهم؟

تعتبر متانة الأجهزة من القضايا الرئيسية التي تثير قلق المستخدمين، خاصة فيما يتعلق بأجهزة آبل. مع هذا التطوير، يمكن أن يتوقع المستخدمون تحسينًا في أداء المحرك الهابتي، مما يقلل من مخاطر تلفه نتيجة السقوط. هذا الأمر قد يؤثر بشكل إيجابي على تجربة المستخدم، حيث أن المحرك الهابتي يلعب دورًا مهمًا في تفاعل المستخدم مع الجهاز.

خلفية سريعة

تاريخ محرك Taptic Engine يعود إلى تقنية 3D Touch التي تم تقديمها مع آيفون 6S، وتم استبدالها لاحقًا بتقنية Haptic Touch في آيفون 11. يعتبر المحرك جزءًا أساسيًا من تجربة المستخدم في أجهزة آبل، حيث يوفر ردود فعل لمسية تعزز من التفاعل مع التطبيقات.

المصدر: الرابط الأصلي